منتديات روسيكادا للرياضيات
أخلاقيات مهنة التدريس 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
أخلاقيات مهنة التدريس 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
طرح مشاكلك وصعوباتك في المنتدى.مع دكر اسمك المسجل به ادا كنت عضوالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أخلاقيات مهنة التدريس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
CHEKRIDA
....
....
CHEKRIDA


ذكر
CHEKRIDA RABAH
المساهمات 6883
العمر : 59
الوظيفة : أستاذ رياضيات
مزاجي : عادي والحمد لله
البلد : سكيكدة
رقم العضوية : مؤسس المنتدى
. : أخلاقيات مهنة التدريس Promat11
. . : 6429
تاريخ التسجيل : 04/02/2008

بطاقة الشخصية
بسيط01: 10

أخلاقيات مهنة التدريس Empty
مُساهمةموضوع: أخلاقيات مهنة التدريس   أخلاقيات مهنة التدريس I_icon_minitimeالخميس أبريل 16, 2009 2:58 am

أخلاقيات مهنة التدريس Y0mon98nkcv8
أخلاقيات مهنة التدريس
تعتبر الأخلاق، بالمفهوم العام، الركيزة الأساسية في حياة الأمم، باعتبارها الموجه الرئيسي للسلوك الإنساني والاجتماعي والتربوي، نحو التضامن والتعايش والاحترام المتبادل، وما يترتب عنها من قيم ومبادئ، تسهر على تنظيم المجتمع من أجل الاستقرار وتحقيق السلام. فبدون الأخلاق لا يمكن الحديث عن سلامة واستقرار المجتمع وتقدمه ورقيه. قال الشاعر الكبير أحمد شوقي:
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ..... فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
فتخليق الحياة ضرورة إنسانية واجتماعية لا مناص منها. لذا فأخلاقية المهنة في المجال التربوي، موضوع مقالنا، يعتبر في صميم التوجه الأخلاقي العام في حياة الشعوب والأمم. فبدون تخليق الحياة العملية نكون قد حكمنا على أنفسنا بالضياع والانحطاط والتخلف.
لذا يمكن تعريف أخلاقيات مهنة التدريس بأنها السجايا الحميدة والسلوكيات الفاضلة التي يتعين أن يتحلى بها العاملون في حقل التعليم العام فكراً وسلوكاً أمام الله ثم أمام ولاة الأمر وأمام أنفسهم والآخرين ، وترتب عليهم واجبات أخلاقية.
يبقى أن نتساءل. لماذا الاهتمام بموضوع أخلاقيات المهنة في المجال التربوي ؟ و ما مفهوم أخلاقيات المهنية هذه وأهميتها ؟ وكيف يتحقق اتجاه المدرس نحو المهنة؟ وما هي نتائج هذا الاتجاه إيجابا ولسلبا نحو مهنة التدريس؟
1ـ لماذا الاهتمام بموضوع أخلاقيات المهنة في المجال التربوي ؟
يحض المدرس قديما، في المجتمع العربي عموما وفي المجتمع العراقي على الخصوص باحترام وتقدير كبيرين، حيث كان يلعب دور المرشد والموجه والمؤطر لجميع الأنشطة التي تتردد على المدرسة أو الجامعة او المجتمع؛ ويعلمهم مبادئ المعرفة والأخلاق، ويشاطر السكان أفراحهم وأحزانهم، وكان المدرس مقابل هذا الحضور الإيجابي محط تقدير واعتزاز باعتباره أمينا على القيم الأخلاقية، بالإضافة إلى كونه قدوة للصغار بسلوكه وإشعاعه داخل المؤسسة وخارجها، حتى كاد أن يرتقي إلى مرتبة الرسول، كما قال الشاعر أحمد شوقي:
قـم للمعـلم وفـه التبجيـلا..... كـاد المعلم أن يكـون رسـولا
لقد اقترنت التربية عند سائر الأمم بتنشئة الأطفال وفق القواعد الأخلاقية والقيم التي يقرها المجتمع، إلا أن البعد الأخلاقي اضمحل في العقود الأخيرة، بحيث أن المدنية المعاصرة فرضت قيما أخرى غير القيم الأخلاقية، فسادت النزاعات المادية على العقول والنفوس، ولم تعد ظروف العيش تضمن للمدرس الاطمئنان على مستقبله ومستقبل أفراد أسرته، فبدأ مركزه الاجتماعي يتقلص في العقود الأخيرة بفعل عدة عوامل وضغوط، واهتزت مكانة المدرس في المجتمع، وانتقلت من التقدير والاحترام إلى اللامبالاة والإهمال لاسيما خلال العقود الماضية وما خلفته الحروب العبثية التي مرت بها البلاد وما تبعه من تدمير وتشويه لصورة المعلم الاجتماعية والاعتبارية والاقتصادية فضلا عن ظاهرة الساعات الإضافية والتدريس الخصوص ، وما تشكله من استغلال بشع للتلاميذ وأوليائهم، ويكفي الاستدلال على درجة تلك الخطورة، الإشارة إلى انشغال منظمة " اليونسكو " بالأمر وتحركها بكل إمكانياتها ووزنها لتجعل موضوع " دعم أخلاقيات رجل التعليم " أحد انشغالاتها البالغة الأهمية، بغاية تطوير عطائه ولإعادة الاعتبار إليه.
فضلا عن الوعي المتنامي والإجماع الموضوعي لكافة مكونات المجتمع على ضرورة بعث ثقافة أخلاقية جديدة، مبنية على مبادئ النزاهة والاستقامة والتفاني والإخلاص في خدمة الصالح العام وهو ما أكد عليه المؤتمر العام الثامن لوزراء التربية والتعليم والمعارف ، مكتب التربية العربي لدول الخليج الذي عقد في الدوحة عام 1985 م ( أخلاقيات مهنة التعليم ) حيث شمل عدة بنود وهي :
المادة (1):التعليم مهنة ذات قداسة خاصة , توجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصا في العمل , وصدقا مع النفس والناس , وعطاء مستمر لنشر العلم والخير والقضاء على الجهل والمرض
المادة (2):المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها , ويؤمن بأهميتها , ولا يفرض على أدائها بغال ولا رخيص , ويستصغر كل عقبة دون بلوغ غايته من أداء رسالته .
المادة (3):اعتزاز المعلم بمهنة وتصوره المستمر لرسالته , ان ينئيان به عن مواطن الشبهات , ويدعوانه الى الحرص على نقاء السيرة وطهارة السرية حفاظا على مهنة التعليم ودفاعا عنه .
حددت المواد( 8،7،6،5،4) طبيعة العلاقة بين المعلم وطلبته :
المادة (4):العلاقة بين المعلم وطلابه صورة عن الأب بابنائه لحمتها الرغبة في نفعهم , وسداها الشفقة عليهم والبر بهم , أساسها المودة, وحارسها الحزم الضروري , وهدفها تحقيق خير الدنيا والآخرة للجيل المأمول للنهضة والتقدم .
المادة (5):المعلم قدوة لطلابه وللمجتمع عامه , وهو حريص على ان يكون أثره في الناس حميدا باقيا لذلك فهو متمسك بالقيم الخلقية والمثل العليا , ويدعوا إليها ويبثها بين طلابه والناس كافة , ويعمل على شيوعها واحترامها ما استطاع .
المادة (6):المعلم احرص الناس على نفع طلابه , يبذل جهده كله في تعليمهم وتربيتهم , وتوجيههم , ويدلهم بكل طريق على الخير ويرغبهم فييه , ويبين لهم الشر ويذودهم عن , في إدراك كامل ومتجدد , إن أعظم ما في الخير ما امر الله ورسوله به , وان اسو الشر هو ما نهى الله ورسوله عنه .
المادة (7):المعلم يسوي بين طلابه في عطائه ورقابته وتقويمه لأدائهم , ويحول بينهم وبين الوقوع في براثن الرغبات الطائشة , ويشعرهم دائما ان أسهل الطرق - وان بدا صعبا- أصحها واقومها , وان الغش خيانة وجريمة لايليقان بطالب العلم ولا بالمواطن الصالح .
المادة (8):المعلم ساع دائما الى ترسيخ مواطن الاتفاق والتعاون والتكامل بين طلابه , تعلما لهم , وتعويد على العمل الجماعي , والجهد المتناسق وهو ساع الى إضعاف نقاط الخلاف , وتجنب الخوض فيها ومحاولة القضاء على أسبابها دون إثارة نتائجها.
حددت المواد (12،11،10،9) طبيعة العلاقة بين المعلم والمجتمع:
المادة (9):المعلم موضوع تقدير المجتمع , واحترامه وثقته , وهو لذلك حريص على ان يكون في مستوى هذه الثقه , وذلك التقدير والاحترام , يعمل في المجتمع على ان يكون دائما في مجال معرفته وهبرته دور المرشد والموجه , يمتنع عن كل مايمكن ان يؤخذ عليه من قول او فعل , ويحرص على ان لايؤثر عنه الامل يؤكد ثقة المجتمع ببه واحترامه له
المادة (10):سعى الجهات المختصه الى توفي اكبر قدر ممكن من الرعاية للعاملين في مهنة التعليم , بما يوفر لهم حياة كريمة تكفيهم عن التماس وسائل لاتتفق وما ورد في هذا الإعلان لزيادة دخولهم او تحسين ماديات حياتهم.
المادة (11):المعلم صاحب رأي وموقف من قضايا المجتمع ذلك عليه توسيع نطاق ثقافته , وتنويع مصادرها والمتابعة الدائمة للمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية , يكون قادر على تكوين رأي ناضج مبني على العلم والمعرفة والخبرة الواسعة , بقدر مكانته الاجتماعية ويؤكد دوره الرائد في بالمدرسة وخارجها
المادة (12):المعلم مؤمن بهذه الاية (( الامر بالمعروف والنهي عن المنكر)) , وهو لا يدع فرصة لذلك دون ان يفيد منه, اداء لهذه الفريضة الدينية , وتقوية اواصر المودة بينه وبين جماعات الطلاب خاصة , والناس عامة , ويلتزم في ذلك في غير ضعف والشدة في غير عنف , يحدوه اليهما وده لمجتمعه وحرصه علية , وايمانه بدوره البناء في تطوير وتحقيق نهضته.
حددت المواد( 16،15،14،13) كون المعلم رقيب نفسه:
المادة (13):المعلم يدرك , ان الرقيب الحقيقي على سلوكه بعد الله سبحانه وتعالى هو ضمير يقظ , ونفس لوامة , وان الرقابة الخارجية مهما تنوعت اساليبها لاترقي الى الرقابة الذاتية لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة الى بث هذه الروح في طلابه ومجتمعه , ويضرب بالاستمساك بها في نفسه المثل والقدوة .
المادة (14):المعلم في مجال تخصصه طالب علم وباحث عن الحقيقة , لايدخر وسعا في التزود من المعرفة والاحاطة بتطورها في حقل تخصصه , تقوية لامكاناته المهنية موضوعا واسلوبا ووسيلة .
المادة (15):يسهم المعلم في كل نشاط بجد , ويتخذ من كل موقف سبيلا الى تربية قويمة , او تعليم عادة حميدة ايمانا بضرورة تكامل البناء العلمي العقلي والجسماني والعاطفي للانسان , من خلال العملية التربوية التي يؤديها المعلم
المادة (16):المعلم مدرك ان تعلمه عبادة , وتعليمه الناس زكاة , فهو يؤدي واجبه بروح العابد الخاشع , الذي لايرجو سوى مرضاة الله تعالى وباخلاص الموقن ان عين الله ترعاه وان قوله وفعلة يكون شهيدا له او عليه.
حددت المواد(19،18،17) علاقة المعلم مع المدرسة والمجتمع:
المادة (17):الثقة المتبادلة واحترام التخصص والاخوة المهنية , هي اسس العلاقات بين المعلم وزملائه وبين المعلمين جميعا والادارة المدرسية المركزية , ويسعى المعلمون الى التفاهم في ظل هذه الاسس فيما بينهم , وفيما بينهم وبين الادارة المدرسية والمركزية حول جميع الامور التي تحتاج الى تفاهم مشترك , او عمل جماعي , لتنسيق الجهود بين مدرسي المواد المختلفة , او قرارات إدارية لايملك المعلمون اتخاذها بمفردهم .
المادة (18):المعلم شريك الوالدين في التربية والتنشئة والتقويم والتعليم , لذلك فهر حريص على توطيد اواصر الثقة بين البيت والمدرسة وإنشائها اذا لم يجدها قائمة, وهو يتشاور كلما اقتضى الامر مع الوالدين حول كل امر يهم مستقبل الطلاب او يؤثر في مسيرتهم العلمية .
المادة (19):يؤدي العاملون في مهنة التعليم واجباتهم كافه ويصبغون سلوكهم كله , بروح المبادئ التي تضمنها هذا الإعلان ويعملون على نشرها وترسيخها وتاهليها , والالتزام بها بين زملائهم وفي المجتمع بوجه عام .
المادة (20): صدر هذا الإعلان عن مكتب التربية العربي لدول الخليج واقره مؤتمر العام الثاني الذي انعقد في الدوحة بدولة قطر 0
الخاتمة:
يتضح ان النشاط الذي يقوم به جماعة من الناس ينظر إليه أنه مهنة يجب ان تنطبق كل أو أغلب هذه الشروط ، من أهم تلك الشروط ما يلي:
(1) وجود كفاءات مهنية محددة ينبغي توافرها لدى أعضاء المهنة.
(2) وجود مؤسسات تعنى بالتأهيل المهني وإكساب الأعضاء الكفاءات المهنية المطلوبة.
(3) وجود دراسات وتدريبات بغرض النمو المهني في أثناء العمل.
(4) وجود أخلاقيات مهنية تقيد الانتساب لمهنة أو الخروج منها.
وان رسالة التعليم هي :
1- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومبادئ حضارتنا ، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل ، وصدقاً مع النفس والناس ، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله .
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها ، ويؤدي حقها بمهنية عالية.
3- اعتزاز المعلم بمهنته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص على نقاء السيرة وطهارة السريرة ، حفاظاً على شرف مهنة التعليم .
لذا يجب تعزيز انتماء المعلم لرسالته ومهنته ، والارتقاء بها والإسهام في تطوير المجتمع الذي يعيش فيه وتقدمه ، وتحبيبه لطلابه وشدهم إليه ، والإفادة منه وذلك من خلال الآتي:
1- توعية المعلم بأهمية المهنة ودورها في بناء مستقبل وطنه
2- الإسهام في تعزيز مكانة المعلم العلمية والاجتماعية
3- حفز المعلم على أن يتمثل قيم مهنته وأخلاقها سلوكاً في حياته .
وهو ما أكدت عليه المؤتمرات المحلية والعربية حول أهمية مهنة التدريس كونها مهنة المهن والتأكيد على أخلاقيات هذه المهنة.

وفقكم الله
أخلاقيات مهنة التدريس Y8cmsvioxjdd
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
widade
 
 
widade


انثى
رمز من رموز روسيكادا
المساهمات 693
العمر : 46
الوظيفة : أستاذة رياضيات
مزاجي : طبيعي
البلد : بسكرة
رقم العضوية : 49
. . : 232
تاريخ التسجيل : 01/03/2008

أخلاقيات مهنة التدريس Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخلاقيات مهنة التدريس   أخلاقيات مهنة التدريس I_icon_minitimeالخميس أبريل 23, 2009 7:37 pm

:bess allah:

أخلاقيات مهنة التدريس 20

فعلا لكل مهنة أخلاقيات و التعليم حصل على الجانب الأكبر لما يحمله من رسالة نبيلة في تكوين الأمم .

و التعليم كل متكامل بين أطراف متعددة أستاذ ، تلميذ ، أولياء ، مناهج ....
يجب أن نصلح الجميع لا البعض و نترك الآخر لأن هذا سيعود على المردود
******
وهنا يتبادر إلى ذهني جملة قالها أحد الدعاة بعدما ألقى محاضرته و انتهى فوجد أن كتابه الذي ألقى درسه منه قد اختفى ، نظر للحاضرين فوجد أن الجميع يبكي تأثرا لما قاله في المحاضرة
فقـــــــــال : " الكل يشكو فمن المشكو منه ؟ .. الكل يبكي فمن المبكي منه ؟..."

نعـــم كلنا نشكو من التعليم و ... لكن " مما نشكو ؟ من المشكو منه ؟ ..
علينا معرفة السبب لمعالجة الأمر كله
فليبحث كل منا و يعالج النقص اذي يحيط به و يا حبذا لو بدأنا بأنفسنا كتربويين
و ليدرك كل منا أن كل إنسان قابل للوقوع في الخطأ و الأصح تداركه ثم ننتقل للتلميذ و ...



للزخرفة

تـقـبـــــــــــــل مـــروري و شكرا على مواضيعك القيـمـــــــــــــــة

أخلاقيات مهنة التدريس 13
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أخلاقيات مهنة التدريس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التدريس بين العلم و الفن ..و.. المعلم بين الطبع و الصنعة
» تحليل عن التدريس بــــــ المقاربة بالكفــــــــاءات
» عرض باور بونت على: التدريس بالمهارات......01
» كتاب بعنوان : المعلم واساليب التدريس
» التدريس باستخدام القبعات الست..للعالم..دي بونو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روسيكادا للرياضيات :: المواضيع التربوية في التوجيه والإرشاد :: 
-
انتقل الى: