منتديات روسيكادا للرياضيات
أبناؤنا و عصيان الأوامر 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
أبناؤنا و عصيان الأوامر 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
طرح مشاكلك وصعوباتك في المنتدى.مع دكر اسمك المسجل به ادا كنت عضوالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أبناؤنا و عصيان الأوامر

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
VALE
 
 
VALE


انثى
المساهمات 301
العمر : 64
الوظيفة : unwichtig
مزاجي : unwichtig
البلد : unwichtig
رقم العضوية : 2568
. . : 504
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالجمعة أبريل 16, 2010 8:10 pm

بسم الله الرحمان الرحيم

أبناؤنا وعصيان الأوامر
إن كثيرًا من الآباء لا يفهم مسألة العقوبة بالصورة الصحيحة المعتدلة:
- فمنهم المتساهل الذي يبالغ في العطف والحنان على أطفاله ولكنه ضعيف
في عملية تحديد الحد المسموح بعدم تجاوزه من الطفل.
- ومنهم مطلق الحبل على الغارب وهو ضعيف في الجانبين فلا يعطي اهتماماً
لأبنائه ولا تنمية مواهبهم وملكاتهم، وفي الوقت نفسه ليس لديه القدرة على رسم
دائرة الحدود المسموح للأطفال العمل والتعامل من خلالها وعدم تجاوزها.
- ومنهم المتسلط وهذا ضعيف الاهتمام بأبنائه واحتياجاتهم ولكنه قوي في رسم
الحدود التي لا يجب عليهم تجاوزها.
- ومنهم المتحكم وهذا قوي الاهتمام بالأطفال ولكنه يضع حدودًا أكثر من اللازم
ولا يعطي للأطفال فرصة الحركة والتصرف من ذوات أنفسهم من خلال دائرة
حدود أوسع'.
وقليل منهم من يحقق معادلة التوازن والاعتدال، ويحاول الوصول إلى القدر
المعتدل بين إعطاء الرعاية والاهتمام وبين وضع الحدود المسموح للابن التصرف
في إطارها وإن كان الوسط والاعتدال هو الصواب {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً}.
اللين هو الأصل:
إن معاملة الولد باللين والرحمة هي الأصل .. يروى البخاري في الأدب المفرد
'عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش'.
- وورد عن عائشة رضي الله عنها ـ أنها قالت:
'وما ضرب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم شيئًا قط ولا امرأة ولا خادمًا إلا
أن يجاهد في سبيل الله' صحيح مسلم.
وفي حديث آخر عن ابن مسعود البدري ـ رضي الله عنه ـ قال:
كنت أضرب غلامًا لي بسوط فسمعت صوتًا من خلفي 'اعلم أبا مسعود' فلم أفهم
الصوت من الغضب، فلما دنا مني إذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإذا
هو يقول: 'اعلم أبا مسعود أن الله أقدر عليك منك على هذا الغلام' فقلت: لا
أضرب مملوكًا بعده أبدًا' صحيح مسلم.
فالأصل في معاملة الأطفال هو اللين ولا يلجأ إلى العقوبة إلا اضطرارًا.
العقوبات متفاوتة:
'تتفاوت وفقًا لأفعال وطبائع الأطفال, فمنهم من تكفيه الإشارة البعيدة فيرتجف
قلبه ويهتز وجدانه ويعدل عما هو مقدم عليه من انحراف، ومنهم من لا يردعه
إلا الغضب الصريح، ومنهم من يكفيه التهديد بعذاب مؤجل التنفيذ، ومنهم من
لا ينزجر إلا بتقريب العصا منه حتى رآها على مقربة منه، ومن بعد ذلك
فريق لا بد أن يحس لذع العقوبة على جسمه لكي يستقيم.
ولعل ذلك يجعلنا نفهم أن استخدام العقوبة ليس معناه الضرب ولكن هو وسيلة
من وسائل التأديب، كحرمان الطفل مثلاً من مصروفه اليومي لعدد من الأيام
عقابًا على خطأ ارتكبه، أو عدم السماح له بزيارة بعض الأصدقاء لمدة معينة
عقابًا على تصرف غير سليم'.
العقوبة لا تغرس سلوكاً:
'لا تظن أن العقوبة يمكنها أن تغرس سلوكًا في الطفل, فلن تكون العقوبة
أبدًا بديلاً عن الإشراف والتوجيه وممارسة الطفل الفعلية لهذا السلوك، وإنما
دور العقوبة المهم هو أن يفهم الصغير أن 'لا' تعني 'لا' فالعقوبة تفهم الطفل
أنك تعني ما تقول، ويمكن أن توقف السلوك الخاطئ وهذا أمر مهم ...
ولهذا لا تصدق ما يقال عن ضرورة استمرارية العقوبة فالعقوبة لا تؤتي ثمارها
وأثرها في الواقع إلا أن تكون نادرة، فإذا كثرت العقوبة أصبح لدى الأطفال
مناعة ضدها'.
وهي آخر خاطر..
وليست العقوبة أول خاطر يخطر على قلب المربي، ولا أقرب سبيل، فالموعظة
هي المقدمة والدعوة إلى عمل الخير والصبر الطويل على انحراف النفوس
لعلها تستجيب'
ذلك لأن المربي كالطبيب كما يقول الإمام الغزالي ـ رحمه الله ـ والطبيب لا يلجأ
إلى العملية الجراحية إلا اضطرارًا فيستخدم المسكنات ما أمكن، فيكون التوجيه
والملاحظة والإشارة والتوبيخ والهجر، ثم بعد ذلك إن فشلت كل هذه السبل يلجأ
للضرب، ولا يجوز اللجوء إليه إلا بعد اليأس من كل وسيلة للتقويم والإصلاح،
وقد قرر ابن خلدون في مقدمته أن القسوة المتناهية مع الطفل تعوده الخور
والجبن والهروب عن تكاليف الحياة فمما قاله: 'من كان مرباه بالعسف والقهر
من المعلمين أو المماليك أو الخدم سلطانه القهر، وضيق على النفس في
انبساطها وذهب بنشاطها ودعاه إلى الكسل وحمله على الكذب والخبث خوفًا من
انبساط الأيدي بالقهر عليه، وعلمه المكر والخديعة ولذلك صارت له هذه عادة
وفسدت معاني الإنسانية التي له'.
وإن كان لابد!
'اهدأ من فضلك .. وحافظ على شعور طفلك'
حينما يرتكب الطفل أي خطأ, على الوالدين الانتظار قليلاً حتى يهدأ الأمر، وعدم
معاقبته مباشرة في حالة الغضب حتى لا يشعر الطفل أنك تكرهه أو تنتقم منه، ب
ل انبذ السلوك الخاطئ لا الطفل.
لا تساهل مرة وتعاقب مرة..
على كل والدين عدم التراخي في تطبيق مبدأ التأديب فكلما ارتكب الطفل خطأ يجب
أن يوجه نظره إلى ذلك فلا يعاقب مرة ويترك مرة.
لا تضرب....
إلا في الحالات النادرة التي يحتاج فيها الخطأ إلى عقاب جسدي، على أن يكون
الضرب في صورته الشرعية بعيدًا عن الوجه، ولا يكون أثناء الغضب، ولا
يكون للطفل الأصغر من عشر.
لا تجعل طفلك في قفص الاتهام ينتظر حكم القاضي...
أمهات كثيرات كل ما يفعلونه مع أبنائهم هو تهديدهم وتوعدهم بغضب أبيهم وما
سيوقعه عليه من عقاب عندما يعود من العمل ... يعود الأب عليه نصب المحكمة
والعمل كقاضي والحكم في قضايا اليوم كله، وإيقاع الجزاءات والغرامات على
مرتكبي الأخطاء من أطفاله، هذا يفسد العلاقة بين الطفل وأبيه فلا يرى منه إلا
الشدة، ويشعر الطفل بعدم قدرة أمه على التعامل مع الأحداث، وهذا يقلل من قيمة
الأم في نظر الطفل فيستهينون بكل ما تقول، ولا يلقون له بالاً'.
فلتكن العقوبة مسئولية كلا الوالدين من كان منهم حاضرًا.
عود طفلك أن يجعل خطأه هو ذنب بينه وبين الله.
اجعل العقاب على قدر الخطأ ... سواء بسواء.

أبناؤنا و عصيان الأوامر 378407
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
CHEKRIDA
....
....
CHEKRIDA


ذكر
CHEKRIDA RABAH
المساهمات 6883
العمر : 59
الوظيفة : أستاذ رياضيات
مزاجي : عادي والحمد لله
البلد : سكيكدة
رقم العضوية : مؤسس المنتدى
. : أبناؤنا و عصيان الأوامر Promat11
. . : 6429
تاريخ التسجيل : 04/02/2008

بطاقة الشخصية
بسيط01: 10

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالجمعة أبريل 16, 2010 9:43 pm

أختنا الكريمة
بارك الله فيك على طرحك لهذا الموضوع الحساس
والدي يهتم بفلذات أكبادنا فهم أملنا في الحياة ومن أجلهم
نسعى ونتعب..فكيف يكون حالنا..حبن نراهم عصاة لنا
جزاك الله خيرا
وإسمحلي بالإضافة التالية إثراءا لموضوعك

أبناؤنا و عصيان الأوامر 389128 أبناؤنا و عصيان الأوامر 389128 أبناؤنا و عصيان الأوامر 389128 أبناؤنا و عصيان الأوامر 389128

إن حسن طاعة الطفل لوالديه حلم كثير من الآباء والأمهات، فمعظم شكواهم تدور حول
عدم طاعة أطفالهم لهم.. ومن هنا فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو:
ماذا يصنع الآباء والأمهات عندما يتمرد أطفالهم ويعلنون العصيان ويرفضون الطاعة؟
الواقع الذي نشهده يقول: أن هناك فئة كبيرة من الآباء والأمهات يقابلون هذا
السلوك الطفولي بالإهانة والتقريع وتوجيه السباب والشتائم،بل ربما وصل
الأمر إلى حدّ الدعاء على الطفل بمكروه، ظناً منهم أن هذا هو أفضل علاج
لهذا التمرد والعصيان، لكن النتيجة المعروفة سلفاً هي: الفشل التام، وذلك
يرجع إلى أنهم سلكوا في سبيل العلاج طرقا قد نهى عنها الشرع ، منها الفحش
في القول ، والبذاءة في الألفاظ ، إضافة إلى الدعاء على الطفل، الذي قال
فيه النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الإمام مسلم " وهناك فئة ثانية من
الآباء والأمهات يقابلون الرفض وعدم الطاعة باللامبالاة، وكأن شيئاً لم
يكن، لسان حالهم يقول لأطفالهم : ( لا تطيعونا وسيروا على هواكم) وهذه
الفئة تندم يوم لا ينفع الندم، وذلك عندما يشتمهم أطفالهم أو يتطاولون عليهم
أما الفئة الراشدة .. فهي التي سارت على طريق النبوة، فاتخذت من حياة النبي
صلى الله عليه وسلم الأسوة والقدوة في معالجة هذا السلوك، فظفرت براحة
البال وحسن طاعة العيال فلقد عالج النبي صلى الله عليه وسلم الرفض وعدم
طاعة الطفل للأوامر بأسلوب تربوي فريد، فهذا أنس بن مالك –رضي الله عنه-
عندما كان غلاماً،رفض أن يذهب حيث أمره النبي صلى الله عليه وسلم ، بل وخرج
حتى يمر على الصبيان وهم يلعبون في السوق، فلم يكن من رسول الله إلا أن
تابعه، فمشى خلفه وقبض بقفاه من ورائه، ثم قال له وهو يبتسم:" اذهب يا
أُنيس حيث أمرتك"، وهنا قال أنس-رضي الله عنه - نعم أنا ذاهب يا رسول الله.
وموقف آخر يرويه الطبراني عن عبد الله بن بسره- رضي الله عنه - قال :"
بعثتني أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بقطف من عنب، فأكلته، فقالت
أمي لرسول الله:هل أتاك عبد الله بقطف؟ قال: لا، فجعل رسول الله إذا رآني
قال: غدر غدر "... فهذا الغلام لم يطع والدته، فما زاد رسول الله صلى الله
عليه وسلم على التنبيه للصبي في شكل عتاب رقيق، هو أشبه بالملاعبة منه من
المعاتبة، وتكرار ذلك من رسول صلى الله عليه وسلم على سبيل التذكير
والتفهيم،حتى يدرك الصغير أنه ارتكب خطأ ، فيتنبه ويرجع .
وحرى بالآباء والأمهات أن يطيلوا التأمل في هاتين الحادثتين-وما شابههما-
لكي يقفوا على القواعد التربوية الصحيحة في التعامل مع سلوك الرفض وعدم
الطاعة، فنحن لو قللنا نسبة عدم الطاعة حتى تؤول إلى الصفر، قد نجعله مطيعا
لأي شخص(حتى الأعداء) ومنفذاً لجميع الأوامر الصادرة إليه(حتى ممن هم في
مثل سنه) لذلك فإنه لا يجب أن نتمادى في إرغام الطفل على الطاعة باستمرار،
فقليل من عدم الطاعة يمكن أن يحدث ، ولكن لابد أن يحتفظ الآباء بحقهم في
طاعة الطفل لهم- في غير معصية- إن احتاجوا ذلك.
ولكن ما هي أسباب العصيان وعدم الطاعة عند الأطفال؟
يخبرنا علماء التربية المتخصصون بأن ذلك يرجع إلى ثلاثة أسباب:
السبب الأول: إذا كان الطفل يحب ما يفعل ومنهمكاً فى الاستمتاع به، ففي هذه
اللحظة سوف يرفض أن يقاطعه أحد
( مثال: عندما
تنادى عليه: هيا إلى الغذاءوهو مستغرق في اللعب مع أصدقائه) .
السبب الثاني: ربما كان الطفل لا يحب ما يطلب منه أن يفعله، كالذهاب إلى
طبيب أو أخذ الدواء أو السباحة او النوم.
السبب الثالث : قد يفتقد الطفل الشعور بالاهتمام من والديه فيريد أن يلفت
إليه أنظارهما بأي وسيلة حتى ولو كانت من خلال العقوبة أو إثارة غضبهما عن
طريق المخالفة وعصيان الأوامر .والآن .. كيف السبيل إلى العلاج؟
هناك دعوة نبوية شريفة إلى علاج هذا السلوك علاجاً جذريا،حيث روى الطبراني
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" أعينوا أولادكم على البر، من شاء
استخرج العقوق
من ولده
"

فطريق العلاج يبدأ بتجنب أسباب عدم الطاعة وتلاشيها، فالسبب الأخير يعالج
بالاهتمام الحقيقي- غير المصطنع- بالأطفال، وهذا ما صنعه النبي صلى الله
عليه وسلم بمصاحبته لهم ومجالستهم وملاعبتهم، ورعاية جميع شئونهم.
أما السبب الثاني فإنه يعالج بشرح فائدة الأفعال المطلوبة وأهميتها للطفل،
ومحاولة إقناعه بها قبل تكليفهم بأدائها، بل ومساعدتهم على أدائها بنجاح عن
طريق التدرج والتشجيع والإرشاد .
وأما السبب الأول فيعالج بأن نتحول من لهجة الأمر إلى لغة السؤال، فبدلا من
أن نقول له " اذهب إلى المنضدة لتأكل" نقول له:" هل تود أن تأكل الآن؟"
وهنا ندع فرصة للطفل أن يقول نعم أو لا، فيكون هو صاحب الرأي وليس مفروضا
عليه، بل إنه يستحسن تقديم اختيارات للطفل ليختار منها فنقول له: هل تريد
أن تأكل الآن أم بعد خمس دقائق؟ فإذا قال: بعد خمس دقائق، نقول له: حسنا لك
ذلك، فإذا لم يستجب بعد خمس دقائق نعطيه إنذاراً واحداً فقط( إذا لم تذهب
إلى الطعام الآن ستحرم من حدوتة قبل النوم، فإذا لم يتراجع فيتم حمله بكل
رفق ومداعبة ولين ولكن مع ضرورة حرمانه من حدوتة قبل النوم!
فلننتبه جميعاً إلى هذه الأسباب وطرق علاجها فقد
نكون نحن السبب فى عصيان
أطفالنا للأوامر
ونحن لا ندرى
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
GHALI 14
 
GHALI 14


ذكر
أحد ركائز المنتدى
المساهمات 1641
العمر : 50
الوظيفة : مستشار للتربية
مزاجي : نشيط
البلد : تيارت
رقم العضوية : 002
. . : 5747
تاريخ التسجيل : 01/01/2009

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالسبت أبريل 17, 2010 12:56 am

موضوع جد رائع
شكري لك خاص اختنا منى على اهتمامك بالجانب النفسي
و التربوي للطفل الذي قد يهمله الكثير على حساب الجانب
المعرفي
مزيد من التألق و الاختيار الموفق

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سلمت يمناك ودام عطاؤك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
CHEKRIDA
....
....
CHEKRIDA


ذكر
CHEKRIDA RABAH
المساهمات 6883
العمر : 59
الوظيفة : أستاذ رياضيات
مزاجي : عادي والحمد لله
البلد : سكيكدة
رقم العضوية : مؤسس المنتدى
. : أبناؤنا و عصيان الأوامر Promat11
. . : 6429
تاريخ التسجيل : 04/02/2008

بطاقة الشخصية
بسيط01: 10

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 1:16 pm

ناقش معنا
واحد من المواضيع التالية
لنعرف وجهة نظرك ..لنتقصى الحقيقة
لنتــــعرف أكثر...لنجد الحلـــــــــــول



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
VALE
 
 
VALE


انثى
المساهمات 301
العمر : 64
الوظيفة : unwichtig
مزاجي : unwichtig
البلد : unwichtig
رقم العضوية : 2568
. . : 504
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 5:54 pm

ليختار شخصكم اي موضوع ترونه مناسب وسنكون معكم انشاء الله في ساحة النقاش.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
CHEKRIDA
....
....
CHEKRIDA


ذكر
CHEKRIDA RABAH
المساهمات 6883
العمر : 59
الوظيفة : أستاذ رياضيات
مزاجي : عادي والحمد لله
البلد : سكيكدة
رقم العضوية : مؤسس المنتدى
. : أبناؤنا و عصيان الأوامر Promat11
. . : 6429
تاريخ التسجيل : 04/02/2008

بطاقة الشخصية
بسيط01: 10

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 7:52 pm

mounakoko كتب:

ليختار شخصكم اي موضوع ترونه مناسب وسنكون معكم انشاء الله في ساحة النقاش.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكر لك على المتابعة
المواضيع كثيرة للنقاش خاصة في المجال التربوي
المشكل في من يبدأ؟؟؟؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
ahmedmed
 
 
ahmedmed


ذكر
هكذا كن...أو لا تكن...
المساهمات 24
العمر : 63
الوظيفة : prof
مزاجي : moyen
البلد : elbayedh Algérie
رقم العضوية : 3068
. . : 26
تاريخ التسجيل : 19/06/2010

أبناؤنا و عصيان الأوامر Empty
مُساهمةموضوع: رد: أبناؤنا و عصيان الأوامر   أبناؤنا و عصيان الأوامر I_icon_minitimeالجمعة يناير 14, 2011 7:30 pm

شكرا وضع الله هذه المساهمة التربوية في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبناؤنا و عصيان الأوامر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روسيكادا للرياضيات :: المواضيع التربوية في التوجيه والإرشاد :: 
-
انتقل الى: