منتديات روسيكادا للرياضيات
مغزى الحياة 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
مغزى الحياة 9dlmed8bbhas
منتديات روسيكادا للرياضيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
طرح مشاكلك وصعوباتك في المنتدى.مع دكر اسمك المسجل به ادا كنت عضوالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مغزى الحياة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بوعافية
.
.
بوعافية


ذكر
أحد ركائز المنتدى
المساهمات 1051
العمر : 60
الوظيفة : أستاذ
مزاجي : رائع
البلد : الجزائر ولاية المسيلة
رقم العضوية : 779
. :
مغزى الحياة 7byaufx92nkb
مغزى الحياة Fw3cw8mu17qj
مغزى الحياة I0dskmvbczy7

. . : 2468
تاريخ التسجيل : 22/10/2008

مغزى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: مغزى الحياة   مغزى الحياة I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 02, 2010 12:31 pm

قرأت هذا المقال فأعجبني ؛فاردت أ اشارك إخواني به وقد نقلته دون أي تغيير حتى لا أخل بالمعنى الذي اراده صاحبه

د.راغب السرجاني

مغزى الحياة 16979_image002تدبرتكثيرًا في مسألة قيام الأمم، فلاحظت أمرًا عجيبًا، وهو أن فترة الإعداد تكون طويلةجدًّا قد تبلغ عشرات السنين، بينما تقصر فترة التمكين حتى لا تكاد أحيانًا تتجاوزعدة سنوات!! فعلى سبيل المثال بذل المسلمون جهدًا خارقًا لمدة تجاوزت ثمانين سنة؛وذلك لإعداد جيش يواجه الصليبيين في فلسطين، وكان في الإعداد علماء ربانيون، وقادةبارزون، لعل من أشهرهم عماد الدين زنكي ونور الدين محمود وصلاح الدين الأيوبيرحمهم الله جميعًا، وانتصر المسلمون في حطين، بل حرروا القدس وعددًا كبيرًا منالمدن المحتلة، وبلغ المسلمون درجة التمكين في دولة كبيرة موحدة، ولكن -ويا للعجب-لم يستمر هذا التمكين إلا ست سنوات، ثم انفرط العقد بوفاة صلاح الدين، وتفتتتالدولة الكبيرة بين أبنائه وإخوانه، بل كان منهم من سلم القدس بلا ثمن تقريبًا إلىالصليبيين!!كنتأتعجب لذلك حتى أدركت السُّنَّة، وفهمت المغزى.. إن المغزى الحقيقي لوجودنا فيالحياة ليس التمكين في الأرض وقيادة العالم، وإن كان هذا أحد المطالب التي يجب علىالمسلم أن يسعى لتحقيقها، ولكن المغزى الحقيقي لوجودنا هو عبادة الله U..قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّلِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56]..وحيثإننا نكون أقرب إلى العبادة الصحيحة لله في زمن المشاكل والصعوبات، وفي زمن الفتنوالشدائد، أكثر بكثير من زمن النصر والتمكين، فإن الله -من رحمته بنا- يطيل علينازمن الابتلاء والأزمات؛ حتى نظل قريبين منه فننجو، ولكن عندما نُمكَّن في الأرضننسى العبادة، ونظن في أنفسنا القدرة على فعل الأشياء، ونفتن بالدنيا، ونحو ذلك منأمراض التمكين.. قال تعالى: {هُوَ الَّذِييُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِوَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌوَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْدَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِلَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ *فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِالدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْبِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [يونس: 22، 23]. ولايخفى على العقلاء أن المقصود بالعبادة هنا ليس الصلاة والصوم فقط، إنما هو فيالحقيقة منهج حياة.. إن العبادة المقصودة هنا هي صدق التوجه إلى الله، وإخلاصالنية له، وحسن التوكل عليه، وشدة الفقر إليه، وحب العمل له، وخوف البعد عنه، وقوةالرجاء فيه، ودوام الخوف منه.. إن العبادة المقصودة هي أن تكون حيث أمرك الله أنتكون، وأن تعيش كيفما أراد الله لك أن تعيش، وأن تحب في الله، وأن تبغض في الله،وأن تصل لله، وأن تقطع لله.. إنها حالة إيمانية راقية تتهاوى فيها قيمة الدنيا حتىتصير أقل من قطرة في يمٍّ، وأحقر من جناح بعوضة، وأهون من جدي أَسَكَّ ميت..كممن البشر يصل إلى هذه الحالة الباهرة في زمان التمكين!!إنهمقليلون قليلون!ألميخوفنا حبيبي r من بسطة المال، ومن كثرة العرض، ومن انفتاح الدنيا؟!مغزى الحياة 16979_image003ألم يقل لنا وهو يحذرنا: "فَوَاللَّهِمَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَالدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَاكَمَا تَنَافَسُوهَا، وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ"؟!ألانجلس معًا، ونأكل معًا، ونفكر معًا، ونلعب معًا، فإذا وصل أحدنا إلى كرسي سلطان،أو سدة حكم، نسي الضعفاء الذين كان يعرفهم، واحتجب عن "العامة" الذينكانوا أحبابه وإخوانه؟! ألم يحذرنا حبيبي r من هذا الأمر الشائع فقال: "مَنْ وَلاَّهُاللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ فَاحْتَجَبَ دُونَحَاجَتِهِمْ وَخَلَّتِهِمْ وَفَقْرِهِمْ، احْتَجَبَ اللَّهُ عَنْهُ دُونَحَاجَتِهِ وَخَلَّتِهِ وَفَقْرِهِ"؟!هليحتجب الفقير أو الضعيف أو المشرد في الأرض؟لا..إنما يحتجب الممكَّن في الأرض، ويحتجب الغني، ويحتجب السلطان.إنوصول هؤلاء إلى ما يريدون حجب أغلبهم عن الناس، ومَن كانت هذه حاله فإن الله يحتجبعنه، ويوم القيامة سيدرك أنه لو مات قبل التمكين لكان أسلم له وأسعد، ولكن ليسهناك عودة إلى الدنيا، فقد مضى زمن العمل، وحان أوان الحساب.إنالمريض قريب من الله غالب وقته، والصحيح متبطر يبارز الله المعاصي بصحته..والذيفقد ولده أو حبيبه يناجي الله كثيرًا، ويلجأ إليه طويلاً، أما الذي تمتع بوجودهماما شعر بنعمة الله فيهما..والذيوقع في أزمة، والذي غُيِّب في سجن، والذي طُرد من بيته، والذي ظُلم من جبار، والذيعاش في زمان الاستضعاف، كل هؤلاء قريبون من الله.. فإذا وصلوا إلى مرادهم، ورُفعالظلم من على كواهلهم نسوا الله، إلا من رحم الله، وقليل ما هم.. هلمعنى هذا أن نسعى إلى الضعف والفقر والمرض والموت؟أبدًا،إن هذا ليس هو المراد.. إنما أُمرنا بإعداد القوة، وطلب الغنى، والتداوي من المرض،والحفاظ على الحياة.. ولكن المراد هو أن نفهم مغزى الحياة.. إنه العبادة ثمالعبادة ثم العبادة.مغزى الحياة 16979_image004ومن هنا فإنه لا معنىللقنوط أو اليأس في زمان الاستضعاف، ولا معنى لفقد الأمل عند غياب التمكين، ولامعنى للحزن أو الكآبة عند الفقر أو المرض أو الألم.. إننا في هذه الظروف -مع أنالله طلب منا أن نسعى إلى رفعها- نكون أقدر على العبادة، وأطوع لله، وأرجى له،وإننا في عكسها نكون أضعف في العبادة، وأبعد من الله.. إننا لا نسعى إليها، ولكننا"نرضى" بها.. إننا لا نطلبها، لكننا "نصبر" عليها.إنالوقت الذي يمضي علينا حتى نحقق التمكين ليس وقتًا ضائعًا، بل على العكس، إنهالوقت الذي نفهم فيه مغزى الحياة، والزمن الذي "نعبد" الله فيه حقًّا،فإذا ما وصلنا إلى ما نريد ضاع منا هذا المغزى، وصرنا نعبد الله بالطريقة التي "نريد"،لا بالطريقة التي "يريد"!.. أو إن شئت فقُلْ نعبد الله بأهوائنا، أو إنأردت الدقة أكثر فقل نعبد أهواءنا!! قال تعالى: {أَرَأَيْتَمَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً} [الفرقان: 43].ولذلككله فإن الله الحكيم الذي يريد منا تحقيق غاية الخَلْق، الرحيم الذي يريد لناالفلاح والنجاح قد اختار لنا أن تطول فترة الإعداد والبلاء والشدة، وأن تقصر فترةالتمكين والقوة، وليس لنا إلا أن نرضى، بل نسعد باختياره، فما فعل ذلك إلا لحبهلنا، وما أقرَّ هذه السُّنَّة إلا لرحمته بنا. وتدبروامعي إخواني وأخواتي في حركة التاريخ..كمسنة عاش نوح -عليه السلام- يدعو إلى الله ويتعب ويصبر، وكم سنة عاش بعد الطوفانوالتمكين؟!أينقصة هود أو صالح أو شعيب أو لوط -عليهم السلام- بعد التمكين؟! إننا لا نعرف منقصتهم إلا تكذيب الأقوام، ومعاناة المؤمنين، ثم نصر سريع خاطف، ونهاية تبدو مفاجئةلنا.لماذاعاش رسولنا r إحدى وعشرين سنة يُعِدُّ للفتح والتمكين، ثم لم يعش في تمكينه إلاعامين أو أكثر قليلاً؟!وأينالتمكين في حياة موسى أو عيسى عليهما السلام؟! وأين هو في حياة إبراهيم أبيالأنبياء r؟!إنهذه النماذج النبوية هي النماذج التي ستتكرر في تاريخ الأرض، وهؤلاء هم أفضل من "عَبَدَ"الله U، {فَبِهُدَاهُمُاقْتَدِهِ} [الأنعام: 90]. والآنبعد أن فقهت المغزى لعلك عرفت لماذا لم يعش عمر بن عبد العزيز إلا سنتين ونصف فقطفي تمكينه، وأدركت لماذا قُتل عماد الدين زنكي بعد أقل من عامين من فتح الرُّها،وكذلك لماذا قُتل قطز بعد أقل من سنة من نصره الخالد على التتار في عين جالوت،وكذلك لماذا قُتل ألب أرسلان بعد أقل من عامين من انتصار ملاذكرد التاريخي، ولماذالم "يستمتع" صلاح الدين بثمرة انتصاره في حطين إلا أقل من سنة ثم سقطتعكا مرة أخرى في يد الصليبيين، ولماذا لم يرَ عبد الله بن ياسين مؤسس دولةالمرابطين التمكين أصلاً، ولماذا مات خير رجال دولة الموحدين أبو يعقوب يوسفالمنصور بعد أقل من أربع سنوات من نصره الباهر في موقعة الأرك.إنهذه مشاهدات لا حصر لها، كلها تشير إلى أن الله أراد لهؤلاء "العابدين"أن يختموا حياتهم وهم في أعلى صور العبادة، قبل أن تتلوث عبادتهم بالدنيا، وقبل أنيصابوا بأمراض التمكين.إنهمكانوا "يعبدون" الله حقًّا في زمن الإعداد والشدة، "فكافأهم"ربُّنا بالرحيل عن الدنيا قبل الفتنة بزينتها.. ولابد أن سائلاً سيسأل: أليس في التاريخ ملك صالح عاش طويلاً ولم يُفتن؟! أقول لك:نعم، هناك من عاش هذه التجربة، ولكنهم قليلون أكاد أحصيهم لندرتهم! فلا نجد فيمعشر الأنبياء إلا داود وسليمان عليهما السلام، وأما يوسف -عليه السلام- فقصتهدامية مؤلمة من أوَّلها إلى قبيل آخرها، ولا نعلم عن تمكينه إلا قليل القليل.وأماالزعماء والملوك والقادة فلعلك لا تجد منهم إلا حفنة لا تتجاوز أصابع اليدين،كهارون الرشيد وعبد الرحمن الناصر وملكشاه وقلة معهم..لذلكيبقى هذا استثناءً لا يكسر القاعدة، وقد ذكر ذلك الله U في كتابه فقال: {وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَالْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلاَّ الَّذِينَ آَمَنُواوَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ} [ص: 24].. فالذييصبر على هذه الفتن قليل بنص القرآن، بل إن الله U إذا أراد أن يُهلك أمة من الأمم زاد في تمكينها!! قال تعالى: {فَلَمَّانَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىإِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} [الأنعام: 44]. مغزى الحياة 16979_image005إنني بعد أن فهمت هذاالمغزى أدركت التفسير الحقيقي لكثيرٍ من المواقف المذهلة في التاريخ.. أدركت لماذاكان عتبة بن غزوان t يُقْسِم على عمر بن الخطاب ttماله كله في سبيل الله، وأدركت لماذا حمل عثمان بن عفان t وحده همَّ تجهيز جيش العسرة دون أن يطلب من الآخرين حملمسئولياتهم، وأدركت لماذا تنازل خالد بن الوليد t عن إمارة جيش منتصر، وأدركت لماذا لم يسعد أبو عبيدة بن الجراح tبولايته على إقليم ضخم كالشام، وأدركت لماذا حزن طلحة بن عبيد الله tعندما جاءه سبعمائة ألف درهم في ليلة، وأدركت لماذا تحول حزنه إلى فرح عندما "تخلَّص"من هذه الدنيا بتوزيعها على الفقراء في نفس الليلة!! أن يعفيه من ولاية البصرة! وأدركت لماذا أنفق الصديق أدركتذلك كله.. بل إنني أدركت لماذا صار جيل الصحابة خير الناس! إن هذا لم يكن فقطلأنهم عاصروا الرسول r، بل لأنهم هم أفضل من فقه مغزى الحياة، أو قل: هم أفضل من "عَبَدَ"الله U؛ ولذلك حرصوا بصدق على البعد عن الدنيا والمال والإمارة والسلطان،ولذلك لا ترى في حياتهم تعاسة عندما يمرضون، ولا كآبة عندما يُعذَّبون، ولا يأسًاعندما يُضطهدون، ولا ندمًا عندما يفتقرون.. إن هذه كلها "فُرَص عبادة" يُسِّرتلهم فاغتنموها، فصاروا بذلك خير الناس.إنالذي فقِه فقههم سعِد سعادتهم ولو عاش في زمن الاستضعاف! والذي غاب عنه المغزىالذي أدركوه خاب وتعس ولو ملك الدنيا بكاملها. إننيأتوجه بهذا المقال إلى أولئك الذين يعتقدون أنهم من "البائسين" الذينحُرموا مالاً أو حُكمًا أو أمنًا أو صحة أو حبيبًا.. إنني أقول لهم: أبشروا، فقدهيأ الله لكم "فرصة عبادة"! فاغتنموها قبل أن يُرفع البلاء، وتأتيالعافية، فتنسى الله، وليس لك أن تنساه.. قال تعالى: {وَإِذَامَسَّ الإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًافَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّمَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [يونس: 12].وأسألالله أن يفقهنا في سننه. يقصد السنن الكونية ..سنن التغيير
وأسألهأن يُعِزَّ الإسلام والمسلمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
CHEKRIDA
....
....
CHEKRIDA


ذكر
CHEKRIDA RABAH
المساهمات 6883
العمر : 59
الوظيفة : أستاذ رياضيات
مزاجي : عادي والحمد لله
البلد : سكيكدة
رقم العضوية : مؤسس المنتدى
. : مغزى الحياة Promat11
. . : 6429
تاريخ التسجيل : 04/02/2008

بطاقة الشخصية
بسيط01: 10

مغزى الحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: مغزى الحياة   مغزى الحياة I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 02, 2010 1:30 pm

بارك الله فيك
الاخ بوعافية
على الموضوع الهادف
ونحيي فيك نشاطك وعدم مللك رغم كبر سنك
لك منا كل التحية والتقدير
ودمت لمنتدانا الغالي ودام عطاؤك
بكميته ونوعيته
جزاك الله كل الخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mat21.yoo7.com
 
مغزى الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخي الكريم هل تساءلت يوما أن الحياة :
» عندما تضيق بك الحياة يوما......
» كتاب: الحياة الأولى..الشيخ محمد الغزالـــــــي
» تأملات في الدين و الحياة - كتاب للإمام محمد الغزالي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روسيكادا للرياضيات ::  المنتدى الإسلامي :: 
شؤون إسلامية عامة
-
انتقل الى: